A SECRET WEAPON FOR حكايات اطفال قصيرة

A Secret Weapon For حكايات اطفال قصيرة

A Secret Weapon For حكايات اطفال قصيرة

Blog Article

فكّر العميد لبضعة دقائق ثمّ أخبرهم أنّه سيؤجل امتحانهم لثلاثة أيّام. فشكره الطلاب الأربعة ووعدوه بالتحضير الجيد للاختبار.

بعد ساعات عدّة، رأى الراعي ذئبًا حقيقيَّا يقترب من أغنامه، فانتابه الخوف وراح يصيح: "ذئب! ذئب يهاجم خرافي!"

والبيضة ذات القشرة الهشّة تحوّل السائل فيها إلى صلب. أمّا القهوة فكانت ردّة فعلها فريدة، لقد غيّرت لون الماء ونكهته، وأدّت إلى خلق شيء جديد تمامًا".

فجأة، سمع صوتاً غريباً يأتي من خزانة ملابسه. كأنه صفير أو صرير. تحرك بفضول نحو الخزانة وفتحها. فوجئ بما رآه.

عندها، أزال عالم الأحياء اللوح الزجاجي، لكن القرش لم يبادر بالهجوم هذه المرّة أيضًا، فقد أصبح مؤمنًا تمامًا بوجود الحاجز الخفي بينه وبين الأسماك الصغيرة.

أحمد لم يكن يعرف ما هو هذا الجهاز أو من أين جاء. لم يكن قد رآه من قبل في حياته.

فكان مساءاً وعند كل ليلة، كان يأخذ كيسًا من الحبوب خاصته ويقوم بوضعه في سلة أخيه ، وقد استمر هذا الحال على نفس المنوال لسنوات وكان كلا الأخوين في شك من من ناحية حقيقة أن إمداداتهم من الحبوب لم تقل أبدًا!

وفي أحد الأيام اضطرّ البائع والحمار لقطع نهرٍ صغير من أجل الوصول إلى السوق، غير أنّ الحمار تعثّر فجأة ووقع في الماء، فذاب الملح وأصبحت الأكياس خفيفة ممّا أسعد الحمار كثيرًا.

وأخذت تهرب هنا وهناك.. والبوم يصيح بهم : اهربوا .. أنقذوا حكايات قصيرة أنفسكم.. سيأكلكم الثعلب.. اهربوا

تجمع فيه القبيلتين قتلاها وتجهز كل قبيلة أسلحتها، ومن ثم يستأنف القتال مرة أخرى، لكن ذات مرة.

كان والدها طاهيًا بارعًا، فلم ينبس ببنت شفة ... بدلاً من ذلك طلب منها مرافقته إلى المطبخ.

في صباح اليوم التالي، عثر حارس المتحف على الكلب البائس ميتًا خاليًا من الحياة، مُحاطًا بمئات الانعكاسات لكلبٍ ميتٍ أيضًا.

وهي إحدى أشهر القصص القصيرة، حيث كان لدى بائع ملح حمارٌ يستعين به لحمل أكياس الملح إلى السوق كلّ يوم.

كشّر الكلب عن أنيابه وبدأ بالنباح، فردّت عليه الكلاب الأخرى التي لم تكن سوى انعكاسًا له بالمثل. فنبح من جديد، وراح يقفز جيئة وذهابًا محاولاً إخافة الكلاب المحيطة به، فقفزت هي الأخرى مقلّدة إياه.

Report this page