Not known Details About قصص قصيرة
Not known Details About قصص قصيرة
Blog Article
وصلنا المدينة، يمكنك الآن ان تنزل كن حريصاً حتى لا تقع على الأرض!.
لم تكن جوري تشعر بالوقت قد مضى إلا عندما يقترب موعد النوم
أصاب الطفلة الملل وبدأ صبرها ينفد. وراحت تتساءل عمّا يفعله والدها.
لكن، وفي أحد الأيام وحينما بلغ العجوز من العمر ثمانين عامًا، حدث شيء غريب، وبدأت إشاعة عجيبة في الانتشار:
استمرّا بعدها في المسير إلى أن وصلا إلى واحة جميلة، فقرّرا الاستحمام في بحيرة الواحة، لكنّ الشاب الذي تعرّض للصفع سابقًا علق في مستنقع للوحل وبدأ بالغرق.
"هل لاحظتم أنَّ الأكواب الرخيصة الباهتة هي فقط التي بقيت على الطاولة، فيما تمّ أخذ جميع الأكواب الكريستالية الباهظة؟ وفي الوقت الذي من المنطقي فيه أن يرغب كلّ واحد في الحصول على الأفضل لنفسه، غير أنّ هذا سبب كلّ المشكلات والتوترات في الحياة، الكوب نفسه لن يُضيف أيّ قيمة للقهوة، ولن يغيّر مذاقها، ففي معظم الأحيان هو أغلى سعرًا فقط، ويُخفي المشروب الذي تتناوله".
انتظرت كثيرًا اليوم حكايات اطفال قصيرة الذي تأتي فيه أمي لتقول لنا: مبروك لكم يا أطفالي.. صار عندنا كتكوت
وعلى الرغم من خجلها الشديد من نفسها، طلبت الوردة من الصبارة أن تعطيها بعض الماء لتروي عطشها، فوافقت الصبّارة في الحال، وساعدت جارتها على الصمود والنجاة في هذا الحرّ والجفاف الشديدين.
ومجدّدًا سارع سكّان القرية بأسلحتهم لإنقاذ الخراف، لكنّهم في هذه المرّة أيضًا لم يعثروا على أيّ ذئب، وقاموا بتوبيخ الراعي مُجدَّدًا على مزاحه الثقيل، بينما كان هو يضحك مُستمتعًا.
يحكى أنّه في أحد الأيام عاشت وردة جميلة في وسط صحراء قاحلة. كانت الوردة فخورة بنفسها كثيرًا ومغترّة بجمالها، لكنّ أمرًا وحيدًا كان يزعجها، ألا وهو وجود صبّارة قبيحة بجانبها.
سمع الشحاذ كلام الملك ثم فصاح وقال للقاضي: هذا الرجل سارق كذّاب، الحصان حصاني، وقد ركّبته معي لأدلّه على الطريق.
أخبره هل يمكنني أن أقترح عليك شيء ما، وإن استطعت أن تفعله يمكنك أن تتخلص من كافة متاعب الثعبان وذلك دون أن تعرض نفسك لأي أذى.
في أحد الأيام شكت طفلة لوالدها ما تعانيه من مشقّات الحياة. أخبرته أنّها تعيش حياة تعيسة ولا تعلم كيف تتجاوز كلّ المصاعب التي تواجهها.
رد القاضي: الأمر بسيط، عندما دخلتما معي الإصطبل هذا الصباح لاحظت أن الحصان يقترب منك ويشمّك وكذلك يتمسّح بك بينما لم أره يبد أي حركة نحو الرجل الآخر، فحينها أدركت – دون شك – أن الحصان لك.