THE GREATEST GUIDE TO قصص الانبياء والصحابة للاطفال

The Greatest Guide To قصص الانبياء والصحابة للاطفال

The Greatest Guide To قصص الانبياء والصحابة للاطفال

Blog Article

وصلنا المدينة، يمكنك الآن ان تنزل كن حريصاً حتى لا تقع على الأرض!.

كان الطريق طويلا على الفرس والحمل ثقيلاً، ولكنه لم يستسلم للتعب، جرى، وجرى، لم يتوقّف حتى وصل لخيام قبيلته.

 الآخر أيضا، حتى صارت كل الأرنب تجري مذعورة، فقابلها القرد فسأل عن سبب هربهم

فجأة، سمع صوتاً غريباً يأتي من خزانة ملابسه. كأنه صفير أو صرير. تحرك بفضول نحو الخزانة وفتحها. فوجئ بما رآه.

عن القصة: أداء الواجب هي قصة قصيرة باللغة العربية تتحدث عن قاضٍ عادل ومغامرة ملك للتأكد من عدل القاضي

أحمد شعر بقشعريرة في جسده. كيف عرف اسمه؟ هل يعرفه من قبل؟ هل هو صديق أو عدو؟ أجاب بحذر: “أنا أحمد، من مصر. نعم، أنا جديد هنا. ماذا تريد مني؟“

✅ تابعنا الآن على فيسبوك – قناة التليغرام – جروب الوتس آب لمتابعة الترشيحات والقصص الجديدة يومياً.

وعلى الرغم من خجلها الشديد من نفسها، طلبت الوردة من الصبارة أن تعطيها بعض الماء لتروي عطشها، فوافقت الصبّارة في الحال، وساعدت جارتها على الصمود والنجاة في هذا الحرّ والجفاف الشديدين.

وأخذت تهرب هنا وهناك.. والبوم يصيح بهم : اهربوا .. أنقذوا أنفسكم.. سيأكلكم الثعلب.. اهربوا

كان راجو بارعًا في تسّلق الأشجار، فسارع على الفور إلى أقرب شجرة إليه وتسلّقها غير مبالٍ بصديقه الذي لم يكن يحسن التسلّق إطلاقًا.

كان يا مكان في قديم من الزمان يُوجد ملك يحكم بلدةً كبيرة جدًا، وفي يوم من الأيام طلب من حرّاسه أن يجهّزوا له حاجياته لأنه يُريد أن يخرج برحلة سيرًا على الأقدام إلى طرف البلاد لينجز مهمة هناك، وبالفعل قام الملك برحلته وأنجز مهمته، وفي طريق العودة شعر بألم شديد في قديمه، فوجدهما قد تورمتا بسبب المشي الطويل والطرق الوعرة، فأصدر قرارًا بتغطية كلّ شوارع بلدته بالجلد، إلا أنّ أحد مرافقيه ومستشاريه أشار عليه برأي أفضل، وهو عمل قطعة جلد صغيرة تغطّي قدمي الملك من الأسفل، فأعجبته الفكرة وتم تنفيذها، وفيما بعد صُنعت هذه القطعة لجميع الناس، وكانت هذه بداية نعل الأحذية.

حدث في عهد الخليف الصديق أبو بكر  –رضي الله عنه– أن أصاب الناس جفاف وجوع شديدين، وعندما ضاق بهم الأمر ذهبوا إلى الخليفة أبى بكر وقالوا: يا خليفة رسول الله، إنّ السّماء كما ترى لم تمطر، والأرض لم تُنبت، وقد أدركنا الهلاك فماذا نفعل؟.

تقدّم الملك من الرجال، قصص عربية للاطفال وسأل كل واحد منهم عن حاجته، وعن أحب المال إليه.

بدأ كل طير يحمل بمنقاره حجرًا صغيرًا، ثم هجموا على الثعلب هجمة طير واحد

Report this page