Detailed Notes on حكايات اطفال قصيرة
Detailed Notes on حكايات اطفال قصيرة
Blog Article
- "ماذا عنكِ أنتِ؟ عندما تواجهك ظروف الحياة الصعبة، كيف تستجيبين لها؟ هل تبدين ردّة فعل كالبطاطا؟ كالبيض؟ أم كالقهوة؟"
قال أبو بكر لهم: انصرفوا، واصبروا، إني أرجوا ألاّ يأتي المساء، حتّى يفرج الله عنكم.
لا يرى ثعبانًا يزحف على الشجرة في مكر و هدوء ؛كي يصل إلى العش ليأكل العصفور الصغير.
فيجاي وراجو كانا صديقين حميمين. وفي أحد الأيام ذهبا في نزهة إلى الغابة للتمتّع بجمال الطبيعة. فجأة رأيا دبًا كبيرًا يتقدّم منهما، ففزعا وانتابهما الخوف الشديد.
وفي أحد الأيام حدث الأخ الصغير نفسه: ليس عدلاً أن نتشارك أنا واخي الإنتاج والربح بشكل متساوي، فأنا أعيش وحدي واحتياجاتي تعد بسيطة وكذلك قليلة، لذا كان الأخ الأصغر كل يوم يأخذ كيسًا من الحبوب من السلة خاصته كل ليلة ويتسلل به عبر المزرعة التي بين منزليهما ويقوم بوضعه في صندوق أخيه.
الغريب أنه في خلال ذلك الوقت، قال الأخ الأكبر في ذاته: ليس من العدل أن نتقاسم أنا واخي كل الإنتاج والربح بالتساوي، فأنا بعد كل شيء رجل متزوج ولدي أولادي وزوجتي للاهتمام بي عندما أكبر بعد عمر طويل، أما أخي فليس لديه من يعوله، وقد لا يتواجد أحد للاعتناء به في المستقبل.
الخيار أمامك، إمّا أن تنصت للرسائل التحذيرية أو أن تتلقّى الحجر المؤلم، فماذا ستختار؟!
شجرة عملاقة ونظرت البالونة إلى الشجرة فوجدت بين أغصانها عصفورًا صغيرًا في عشه
خرج عمرو بن العاص لخارج القلعة، وخرج معه القائد الروماني ليودّعه، وكان ينتظر أن يذهب عمرو بن العاص إلى معسكر المسلمين، ويرجع وبرفقته أصحابه .
وبالفعل خرج ذلك الفارس على جواده العربي الأصيل، وارتدى درعه، وحمل سيفه، ثم انطلق الفارس تجاه معسكر الأعداء.
رد القاضي: اعذرني أيّها الملك؛ لن أختار أي شيء، فإنّما أنا أؤدي واجبي!.
تعالوا أيتها الطيور .. لا تستسلموا.. هذه غابتنا وسندافع عنها بأرواحنا.. تعالوا..
يوما ما كان يعيش غرابٌ داخل عشه فوق شجرة تقع وسط إحدى الجبال، وكان يوجد في نفس الشجرة جحر لثعبان، وعندما كان الغراب يضع بيضه يأتي قصص قبل النوم للأطفال الثعبان عن قصد ويأكلها، فيحزن الغراب حزناً شديداً بسبب ما يقوم به هذا الثعبان، ثم ذهب الغراب ليحادث صديقه عن الأمر شاكياً وكذلك ليطلب منه أن النصح ويشور عليه فيما يجدر به فعله.
قال الببغاء : لنتّحد معًا حتى لا يمكن لهذا الثعلب الاستيلاء على غابتنا.